الأسد لا يزال واثقا أن
بمقدوره السيطرة على سوريا.. محللون يرون أن الانهيار قد يحدث فجأة نظرا لكثرة الضغوط على الجيش وفي تفاصيل ما نشرته الصحيفة السعودية: ما زال الرئيس السوري بشار الأسد واثقا من أن بإمكانه الصمود أمام الاضطراب الهائل الذي يجتاح بلاده، مثيرا شكوكا في احتمالات نجاح الجهود المكثفة للتفاوض من أجل وضع حد لإراقة الدم، بحسب سوريين ذوي خبرة في أسلوب تفكير النظام.
وعلى الرغم من أن الأسد لا يحقق انتصارات في معركته ضد الثوار، فإنه في الوقت ذاته لم يخسرها - على الأقل حتى الآن - أو بحد أدنى كاف لجعله يشعر بأنه بحاجة للتخلي عن جهوده في قمع الثوار بالقوة والبدء في المفاوضات؛ التي من شأنها أن تنهي سيطرته على السلطة وتعرض الموالين له لاحتماليات الانتقام، بحسب السوريين والمحللين.
وحول الملف ذاته كتبت صحيفة "الشروق أون لاين" الجزائرية بعنوان: هذه وصية الأسد في حال إغتياله!
موقع "أخبار بلدنا" نقلا عما وصفها مصادر سياسية سورية رفيعة المستوى إن القيادة السورية عقدت سلسلة إجتماعات أمنية خاصة برئاسة بشار الأسد، أبلغوه فيها أن القوى الدولية يستحيل أن تشن عملية عسكرية كبرى ضد سوريا.
لكن من المحتمل وضع خطة تنفذها أجهزة إستخبارات دولية وإقليمية، ترتكز على تهريب نوع غامض من الصواريخ الأمريكية السرية إلى الأراضي السورية، إذ تنطلق هذه الصواريخ بتقنيات بسيطة، لكن بقدرات عالية ودقيقة لاستهداف مقرات يحتمل أن يتواجد فيها الأسد. وحسب المعلومات، فإن الأسد قد أبلغ قادته العسكريين أنه في حال نجاح عملية من هذا النوع، وأدت إلى إغتياله، فإنه يمنح تفويضا ميدانيا لكبار القادة في الجيش والإستخبارات بشن غارات صاروخية مستمرة تجاه أهداف داخل إسرائيل، وكذلك إطلاق صواريخ ضد قطع عسكرية أمريكية وإسرائيلية في البحر الأحمر، والبحر الأبيض المتوسط، وتعطيل حركة الملاحة الجوية فوق البحر الأبيض المتوسط، عبر استهداف طائرات مدنية أوروبية.
وعلى الرغم من أن الأسد لا يحقق انتصارات في معركته ضد الثوار، فإنه في الوقت ذاته لم يخسرها - على الأقل حتى الآن - أو بحد أدنى كاف لجعله يشعر بأنه بحاجة للتخلي عن جهوده في قمع الثوار بالقوة والبدء في المفاوضات؛ التي من شأنها أن تنهي سيطرته على السلطة وتعرض الموالين له لاحتماليات الانتقام، بحسب السوريين والمحللين.
وحول الملف ذاته كتبت صحيفة "الشروق أون لاين" الجزائرية بعنوان: هذه وصية الأسد في حال إغتياله!
موقع "أخبار بلدنا" نقلا عما وصفها مصادر سياسية سورية رفيعة المستوى إن القيادة السورية عقدت سلسلة إجتماعات أمنية خاصة برئاسة بشار الأسد، أبلغوه فيها أن القوى الدولية يستحيل أن تشن عملية عسكرية كبرى ضد سوريا.
لكن من المحتمل وضع خطة تنفذها أجهزة إستخبارات دولية وإقليمية، ترتكز على تهريب نوع غامض من الصواريخ الأمريكية السرية إلى الأراضي السورية، إذ تنطلق هذه الصواريخ بتقنيات بسيطة، لكن بقدرات عالية ودقيقة لاستهداف مقرات يحتمل أن يتواجد فيها الأسد. وحسب المعلومات، فإن الأسد قد أبلغ قادته العسكريين أنه في حال نجاح عملية من هذا النوع، وأدت إلى إغتياله، فإنه يمنح تفويضا ميدانيا لكبار القادة في الجيش والإستخبارات بشن غارات صاروخية مستمرة تجاه أهداف داخل إسرائيل، وكذلك إطلاق صواريخ ضد قطع عسكرية أمريكية وإسرائيلية في البحر الأحمر، والبحر الأبيض المتوسط، وتعطيل حركة الملاحة الجوية فوق البحر الأبيض المتوسط، عبر استهداف طائرات مدنية أوروبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق