أندرويد
توزيعات أخرى
سياسة الخصوصية
الإتصال بنا
تكنولوجيا
'صحه وجمال
صوت و صورة
معلومه
قصص وادب
حول العالم
طبيعه وعلوم
منوعات
غرائب و عجائب
اسلاميات
أخي دمر لي حياتي و سبب
6:12 ص
السلام عليكم , أنا شابة تانبلغ من العمر 28 سنة ، باختصار و كيما جا في العنوان ان أخي الكبير ضمر لي حياتي على ما يبدو لي ، أنا ادي نحكي ليكم القصة و لكم واسع النظر ، منلي تزدت عند والدي و هاد الأخ ما باغينينش انا جيت موراه ، المهم الطفولة كلها دوز علي الجحيم ايظربني يهرس لي حاجتي و كان ديما تيظهر البراءة قدام والدي ، و كيف ما هو متداول في مجتمعنا الولد ديما عندو الحق على البنت ، لدرجة ان كان تيتحرش بي و سبب لي صدمات نفسيه و عصبية وانا طفلة حتى والدي مافهموش سبب ، لأني بكترت الخوف كنت تانسكت ، ولي زاد انه تايكرهني أن الله سبحانه و تعالى عطاني دكاء و موهبة ، دائما متفوقة في دراستي لدرجة أن المعلمين و الأساتذة تايقولولي النابغة ، و هاد الأخ تايعمل المستحيل باش مانجحش في دراستي و كنت تانجح بتفوق من الإبتدائي حتى التانوي ، و رغم ذلك والدي مانو تايفظلوه علي ، ديما ايشريو له الكتب الجديدة انا تانقرا اير في القديمة ايخلصو عليه الدروس الخصوصية انا تانقرا بدون أي مساعدة، الحمد لله كنت قانعه ، فاش وصل لمرحلة المراهقة و ملي شاف بلي جميع الوساءل ديالو بائو بالفشل ، بدا تايخلق المشاكل بينو و بين الأب ديالي حتى ولات الدار ديما الشجار و الدباز خاصة في أوقات الإمتحانات ، تانتصدم لكن كنت تانشجع راسي و تانجح بتفوق ، و كنت تانغلبو بأني كنت من دار للمدرسة من المدرسة لدار و ماكانوش عندي حتى صحابات البنات ، كنت معقدة بزاف بالنسبة لبقية البنات ، لهادا مالقاش السبة باش ايلوح لي شي باطل ايقول لولدي بنكم راه دايعة أو مصاحبة باش ايخرجوني من الدراسة في مرحلة التانوية ،شديت الباكالوريا بامتياز و تقبلت في أغلب العاهد و المدارس عليا ، كان عندي أمل أنني ننقد راسي و نشهد شهادة عليا ، لكن هنا استطع اغلبني ، حرش والدي و قاليهم بأنني أيلا مشيت لدوك المعاهد و المدارس العليا ادي نولي عاهرة ، بحكم أنهم بعيدين على سكنة ، والدي سمعو ليه و ظمرو أحلامي و مستقبلي رغم انني بقيت تابوس رجليهم باش ايخليوني نقرا ، انتقلنا لسكن في مدينة صغيرة و تسجلت في الجامعة ، هنا بدا الجحيم ، ملي شافني ما فشلتش و بديت تانجح بامتياز في الدورة الولى ، خلق لي مشتكل عويصة بيني و بين والدي و بدا تايحمقني و يناديني غير العاهرة و يظربني و مايخلينيش انعس ، ونا كنت مريضة بانهيار عصبي حاد و كنت تانصبر و نمشي نقرا ، حتى أتر في المرض وبديت تانسقط، رغم ذلك صبرت و تانمشي نقرا المرض تطور ولى اظطراب الشخصية الحاد حيت تصدمت واحد النهار دخلت لدار و لقيت خويا هاز علي جنوية بغا ايدباحني و بابا محرش قاليه خوياراه شافني مع شي حد و انا يالاه خرجت من المحاضرة، بابا كان ادي ايقتلني قجني حتى سخفت و جيران لي فكوني و ماما ، مرضت فيها سنتين فقدت الذاكرة ، و في هاد عاماين كنت مسيبة كي الكلبة في الدار حتى حد ماتايحن مني، وملي بريت رجعت الجامعة نكمل دراستي ، هنا حماق و الحل الوحيد لي لقا هو ايصدمني تاني ، واحد النهار بدا تايضرب بابا حتى غراق بالدم فكيتو و بقيت تانغوت تجمعو جيران و جاو البوليس ، بابا مابغاش ولدو ايديوه البوليس نكر قاليهوم اير طاح ، المهم بدا كل مايجي وقت الإمتحانات ايظرب والدي بزوج ، و نتصدم و ماندوز الإمتحانات ، والدي اير ساكتين مابغاوش ايبلغو بيه ،خيت قوي والله عطاه بنية بدنية تهرس الحيوط ، وانا عام مورا عام تانضيع حياتي ، حتى واحد نهار ظرب والدي مزيان وهز موس قالي ايلا مشيتي تقراي ندبحهوم ، تم خرجت من الدراسه ، بقيت حابسة راسي اير الدار و هو مشربلينا السم بالمعيار و الضرب وديما تانحامي على والدي و ناكل العصا في بلاستهوم راهوم والدي ولو ايدبحوني تايبقاو والدي ،واخا هما تايجيو أغلبية من جيهتو ويلوموني ويقولولي انا السبب، دخلت لنادي دلخياطة خرجني منو ، لي درت تايخرجني منو المهم هو انا مانقراش و مانديرش شي حاجة في حياتي ، حتى تايهددني انه لي جا ايخطبني ادي ايضربوو يشوهني ، و انا باغا اير نبقا مع والدي و نسعدهم و نحميهم منو ، لأنهم كبار في سن و ما عندهوم لا حول و لا قوة ، و اللي تايألمني المجتمع و العائلة و الناس ديما ايساولوني علاش ماكملتش دراستي تانسكت و نحني راسي ، و تايبقاو ايلوموني تابقولولي قرايتك هي كولشي علاش ضايعتيها ، اش ادي ديري بالدار، شوفي البنات كي فراو وخدمو و هزو راسهم …. ، حيت حتى حد ماعارف هاد المشكل ، المجتمع ماتايرحمش تايردو في الغلط ، شي تايقول دوخها شي حد و نسات قرايتها ….. ، و أخي الكبير تايزيد ايكذب تايقول ليهم بأني عاهرة و لهدا خرجوني من الدراسة ، انا الأن عندي 28 سنة ضعت في دراستي و في مسقبلي ومرضت باضطراب شخصية حاد خصني ناخد الدوا طول عمري يعني ماعندي صحة لا الخدمة لا الزواج، و هو باقي عايش معانا و تايتفرج في تانموت عرق عرق ، وقالي مايبعد مني حتى ايتهنى مني في خطرا يا يدفني ، يا يشوفني حمقى دايعا في الزنقة ، سمحولي ايلا طولت عليكم ،لكن هذا اير حبة من رمل من لي عانيتو و باقي تانقاسيه ، و الحمد لله انا راضيا بلي قسم لي الله ، و الحمد لله على كل حال ، انا اير بغيت نعاود ليكم و نريح قلبي شوية ، و شكرا.
لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق